What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?
What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?
Blog Article
وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".
في ما يأتي أبرز الأطعمة الغنية بالسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك:
أمام موقد الغاز ، تفتح "دشا" علبة من السمن "البلدي" للبدء بتحضير طبخة "الفريكة"؛ وهي الوجبة السورية الشهيرة ، والتي تتكون من القمح المجروش ولحم الغنم.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.
في المقابل، فإن الدماغ قد يتعرض للضرر إذا تناولت أي شيء آخر غير "الوقود الممتاز"، فعند تأثير التغذية على المزاج تناول الأغذية القليلة الجودة والقيمة الغذائية، مثل الأطعمة المصنعة والمكررة والسكريات، فإن هذا سيقود إلى أضرار للمخ.
تسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، كالقهوة، ومشروبات الطاقة، والشاي زيادة الانفعالات العصبية، وتحفيز الجهاز العصبي، وهذا يؤدي إلى زيادة مشاعر القلق والاضطراب والتهيج.
بحث يكشف: التطوع في وقت لاحق من الحياة قد يحمي صحة الدماغ
تناول وجبة إفطار مغذية تحتوي على مصادر صحية من الكربوهيدرات والبروتين.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
نعم هذا صحيح في حال شرب كميات محدودة من المشروبات التي تحتوي على الكافين وفي أوقات محددة، حيث إن زادت الكمية المتناولة عن الحد الطبيعي فإن ذلك ينعكس سلبًا على الحالة المزاجية، ويُصبح الفرد أكثرًا توترًا.
تتميّز المشروبات الكحوليّة بقدرتها الكبيرة على تعكير مزاج الإنسان وزيادة تقلباتهِ وذلك لأنّ الكحول تساهم في زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من حدة التوتر والقلق النفسي.
لذا، لا تنس تضمين التغذية الصحية للعقل في نمط حياتك اليومي لتحسين مستوى الطاقة العقلية والتحصيل العلمي والإبداع.
تحتوي الفاكهة الطبيعية على كميات وفيرة من الفيتامينات الصحيّة التي تعمل على تنشيط العقل والجسم، والقضاء على كل العوامل التي تسبب القلق والإكتئاب، لهذا من الضروري أن يُواظب الإنسان يوميًا على شرب كوب من عصير الفاكهة الطبيعيّة كعصير البرتقال، التفاح، العنب، الفراولة، والأناناس.